زلزال #اسطنبول.. هل هو مقدمة للزلزال الكبير المتوقع
قالت هيئة الإغاثة التركية AFAD إن الهزة الأرضية التي وقعت عند الساعة الحادية عشر من صباح اليوم الثلاثاء مركزها قبالة ساحل سيليفري على أطراف إسطنبول.
وذكرت الهيئة أن الهزة كانت بقوة 4.6 على مقياس ريختر.
وقال رئيس بلدية سيليفري فولكان يلماز في أول بيان له بعد الزلزال إنه لا يوجد خسائر في الأرواح والممتلكات جراء الزلزال.
بدوره قال خبير الزلازل أوكرو إرسوي إنه من الطبيعي أن تشعر المحافظات المحيطة في كل زلزال يتجاوز الدرجة الرابعة.
وشدد على أن بحر مرمرة هو مكان حيوي وحيوي للغاية للزلازل، مؤكداً أن الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول سيأتي بالتأكيد في نهاية المطاف.
وأشار إلى أنه بالتأكيد سيكون هناك توابع للزلزال، "ولا يمكن أن نتوقع قوته".
وكان أستاذ الجيولوجيا التركي "سينك يالتيراك" قال في شهر أغسطس الماضي إنه تمكن من تحديد موعد وقوع زلزال مرمرة المنتظر.
ونقلت صحيفة " جازيتي" عن يالتيراك أن الزلزال سيقع بين عامي 2019 و 2026، وسيكون بحجم 7.5 وسيستمر 2.5 دقيقة.
وذكر يالتيراك الذي يجري أبحاثًا عن الزلازل التاريخية ونمذجة الأعطال منذ عام 2000 أن حجم الحد الأدنى للزلزال سيكون 7.5.
وتوقع أن تكون أضرار الزلزال القادم أكبر مرتين من الزلزال الذي وقع في 17 أغسطس عام 1999.
وأشار إلى أنه خلال 1500 عام الماضية كان هناك 253 زلزال 38 زلزالًا كبيرًا دمر مواقع متعددة، منها زلزال جزيرة مرمرة ، وزلزال Çınarcık ، وزلزال Izmit.
وأضاف " نحن نعرف مقدار المساحة التي تم تدميرها في هذه الزلازل، وحجم الخلل ومقدار المساحة التي تأثرت بها".
وحذر المواطنين بضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة وإعادة بناء المنازل في بعض المناطق.
ونقلت الصحيفة عن عالم الزلازل الألماني الدكتور ماركو بونهوف أن احتمال وقوع زلزال بلغت قوته 7.4 درجة في 30 عامًا في إسطنبول كان 70 بالمائة.
وأشار بونهوف إلى أن خطر حدوث زلزال كبير في اسطنبول يتزايد كل يوم وأن العواقب ستكون دراماتيكية.
قالت هيئة الإغاثة التركية AFAD إن الهزة الأرضية التي وقعت عند الساعة الحادية عشر من صباح اليوم الثلاثاء مركزها قبالة ساحل سيليفري على أطراف إسطنبول.
وذكرت الهيئة أن الهزة كانت بقوة 4.6 على مقياس ريختر.
وقال رئيس بلدية سيليفري فولكان يلماز في أول بيان له بعد الزلزال إنه لا يوجد خسائر في الأرواح والممتلكات جراء الزلزال.
بدوره قال خبير الزلازل أوكرو إرسوي إنه من الطبيعي أن تشعر المحافظات المحيطة في كل زلزال يتجاوز الدرجة الرابعة.
وشدد على أن بحر مرمرة هو مكان حيوي وحيوي للغاية للزلازل، مؤكداً أن الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول سيأتي بالتأكيد في نهاية المطاف.
وأشار إلى أنه بالتأكيد سيكون هناك توابع للزلزال، "ولا يمكن أن نتوقع قوته".
وكان أستاذ الجيولوجيا التركي "سينك يالتيراك" قال في شهر أغسطس الماضي إنه تمكن من تحديد موعد وقوع زلزال مرمرة المنتظر.
ونقلت صحيفة " جازيتي" عن يالتيراك أن الزلزال سيقع بين عامي 2019 و 2026، وسيكون بحجم 7.5 وسيستمر 2.5 دقيقة.
وذكر يالتيراك الذي يجري أبحاثًا عن الزلازل التاريخية ونمذجة الأعطال منذ عام 2000 أن حجم الحد الأدنى للزلزال سيكون 7.5.
وتوقع أن تكون أضرار الزلزال القادم أكبر مرتين من الزلزال الذي وقع في 17 أغسطس عام 1999.
وأشار إلى أنه خلال 1500 عام الماضية كان هناك 253 زلزال 38 زلزالًا كبيرًا دمر مواقع متعددة، منها زلزال جزيرة مرمرة ، وزلزال Çınarcık ، وزلزال Izmit.
وأضاف " نحن نعرف مقدار المساحة التي تم تدميرها في هذه الزلازل، وحجم الخلل ومقدار المساحة التي تأثرت بها".
وحذر المواطنين بضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة وإعادة بناء المنازل في بعض المناطق.
ونقلت الصحيفة عن عالم الزلازل الألماني الدكتور ماركو بونهوف أن احتمال وقوع زلزال بلغت قوته 7.4 درجة في 30 عامًا في إسطنبول كان 70 بالمائة.
وأشار بونهوف إلى أن خطر حدوث زلزال كبير في اسطنبول يتزايد كل يوم وأن العواقب ستكون دراماتيكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق